رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

سيامة عشر راهبات جديدات في مطرانية كامبالا للروم الأرثوذكس

الأنبا نيقولا أنطونيو،
الأنبا نيقولا أنطونيو،

قال الأنبا نيقولا أنطونيو، مطران طنطا والغربية للروم الأرثوذكس، ومتحدث الكنيسة الرسمي في مصر، ووكيلها للشؤون العربية، انه بدعوة من الأم ماريا من دير القديسة مريم المصرية وبركات المتروبوليت جيرونيموس من كمبالا.

 حضر نيافة المطران سيلفستروس برفقة عشر راهبات في دير القديسة مريم المصرية في منطقة لوويرو،  اللواتي شاركن في خدمة صلاة النوم الكبرى بكنيسة الدير.

 وحضر أيضاً المتروبوليت إينوشنتيوس من سوزوسا والأسقف نكتاريوس من جولو.


نصلي من أجل أن يقود الرب والمخلص الرهبانية الجديدة بالطريقة المستقيمة بشفاعة والدة الإله مريم العذراء والقديسة مريم المصرية التي نكرم ذكراها اليوم.

ومن جانبه شهد دير الأمير تادرس الشطبي للراهبات بحارة الروم، بالقاهرة، رهبنة ١٥ من طالبات الرهبنة بالدير بيد قداسة البابا تواضروس الثاني.
ووصل قداسته إلى الدير في ساعة مبكرة من صباح اليوم، وكان في استقباله رئيسة الدير تاماڤ أدروسيس وبعض من راهباته، حيث صلى صلوات رهبنة طالبات الرهبنة، وهن:
الراهبة إيليانا 
الراهبة أوجاي 
الراهبة مورا 
الراهبة بارُّوسيِّا 
الراهبة ثاؤفيلا 
الراهبة بلامونا
الراهبة چيروما
الراهبة فابيولا
الراهبة بافلينا
الراهبة أوجانيا
الراهبة سوچينا
الراهبة أباهورا
الراهبة لورا
الراهبة داڤيدا
الراهبة كلارا
شارك في الصلوات من أحبار الكنيسة أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا دانيال الأنبا بولا أسقف ورئيس دير القديس الأنبا بولا بالبحر الأحمر، ومقرر لجنة الرهبنة وشؤون الأديرة بالمجمع المقدس، والأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبرارى، وعدد من رئيسات أديرة الراهبات بالقاهرة، ومجمع راهبات الدير.

واخيرا تم  بيد قداسة البابا تواضروس الثاني، تغيير الشكل الرهباني للراهبة أنطونيا القديسة دميانة (من راهبات دير القديسة دميانة بالبراري) إلى دير رئيس الملائكة ميخائيل بملبورن بأستراليا، مع احتفاظها بنفس الاسم (أنطونيا) بعد انتقالها للدير الجديد.
جاء ذلك ضمن صلوات رهبنة ١٥ راهبة جديدة في دير الأمير تادرس الشطبي للراهبات بحارة الروم.
وتشرف الراهبة أنطونيا على دير رئيس الملائكة ميخائيل بملبورن، ولكن تم تغيير الشكل الرهباني لها اليوم، بعد اعتراف المجمع المقدس بالدير في شهر يونيو من العام الماضي (٢٠٢٣).